ببالغ الحزن والأسى، نعى الدكتور خالد الأسدي، رئيس تحالف العمق الوطني، وفاة قداسة بابا الفاتيكان “فرانسيس”، مشيدًا بمكانته الإنسانية والروحية الكبيرة، ومؤكدًا أن البابا الراحل كان رمزًا عالميًا للرحمة والتسامح.
وأشار الأسدي إلى أن زيارة البابا فرانسيس التاريخية إلى العراق شكّلت محطة مهمة في تعزيز قيم السلام والتعايش بين الأديان، لا سيما لقاؤه مع مقام المرجعية العليا في النجف الأشرف، والذي اعتُبر حدثًا تاريخيًا يحمل أبعادًا إنسانية وروحية سامية.
وقدم الدكتور الأسدي تعازيه لجموع المسيحيين في العراق والعالم، سائلاً الله أن يلهمهم الصبر والسلوان، وأن يُعمّ السلام في ربوع العالم.
21 نيسان 2025
المكتب الإعلامي لتحالف العمق الوطني